في طريقي الى البيت

في طريقي الى البيت

...... ثمِلاً

ترنمتُ بيتين ... لكنني

نسيتهما قبل أن أنتهي ملعشاءْ

جميلين كانا

كجنيتينِ تنامانِ في دفترٍ للصغارِ

ولكنني..

نسيتهما..

هل أنا مخطئٌ.. أم هو العنفوان ؟

أم هو الكأسُ تعتعني .. أم هو الــ..

آهِ لا تلحَني !

جميلينِ كانا ...

ولكنني قد نسيت !

2005

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أهلا وسهلاً بالزائر الكريم. يمكنك التفضل بكتابة تعليقك هنا.. مع التقدير