أحـلام
يـومٌ مشـرق .
حمـداً للــه !
فلأنشـرْ إذنْ على سـياجِ داري الخـربةْ
أحـلاميَ العتيقـةَ التـي ..
أدركـتْها العفـونةْ !
فقـريباً سـيأتي
شـرطيُّ البلـديةِ الصـارمْ
مـاذا ؟
هـو اليـومَ في إجـازة ؟
حمـداً كـثيراً للـرب !
سـأبقيها إذنْ فـي الشـمس ..
حتـى الظـهيرة !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق