آدم
هـا أنا ذا مغلـولَ الأيـدي
إذْ تمـرُ الأيـام عجـالا
مثـل بـرقٍ خـاطفْ
غـيرَ أنـي
يـا ضـلعيَ المنحنـي .. يـا كـلَّ أضلعـي !
ينتـابني الوجـوم
من يقيـني بأننـي حيـنَ اطـرَدُ دون ريـبْ
سـأتحسـرُ كثـيراً
مفتقـداً اللـّذات التـي
لـم أقتطـفها معـكِ بعـد !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق