أُغنيـــةُ التــمّ


في يــومٍ مـا ..

حينَ تُقيـمُ الحـرائقُ مهرجــانَها الكبيــرْ

سـأُحَـلّـقُ في الأعـالـي

وأُمتــِّعُ قلـبـيَ الهَـرِمْ

بالســنا البهيــجِ الـذي تُـقْــتُ اليـهِ طويــلاً

…. …...

وحيـنَ تنتهـي الأعيـاد

ويـزحفُ العُشـبُ مِنْ جـديـد

إلى السهــولِ الفسيحة

سـاُرخـي أجنـحَتـي المُـتْعَبــة

وأسكــبُ دمعتـين

دمعــةً منْ أسـى

وأخرى للرحــيل

وأرقـدُ علـى الأرضِ التــي…

طـهَّـرَتْهــا الحـرائـقْ ..! *

ليست هناك تعليقات:

بحث هذه المدونة الإلكترونية