الحصـــان
منتَحِـلاً وجـهَ حصـانٍ واجمٍ عجوزْ
يرتقبُ الإطلاقةَ / الخلاصْ
سأرتمي في مقعـدي ..
أُقـلِّبُ الجـرائدَ العِجـافْ
منتظـراً – في مللٍ –
أن أسمعَ النداءَ كي أُسـدّدَ الفاتورةَ الأخيرة
عن كلِّ ما أعارنـي – واسـتلبَ الإلـهْ !
…. ….
عمّـا قلـيلٍ تُفـتَح الأبواب
لـن أسـألَ الحراس / لا يقلقني المصيرْ
أريـدُ أن أُريـحَ هـذا القلـبَ من إسـارهِ المقـيمْ
أُريدُ أن أنـامَ دونَ خـوفْ
أوّاهْ .. !
كـمْ أتعبنـي المسـيرْ !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق